[د.محمود قطر]

مكتبات إلكترونية نقالة على متن الحافلات
تؤمن التواصل مع الإنترنت لاسلكيا

واشنطن: زاكاري غولدفارب*
وصلت حافلة نحو احد شوارع شمال غربي واشنطن العاصمة وتوقفت فيها. ولم تكن الحافلة سوى مكتبة متنقلة لحي «شو» التاريخي، لخدمة سكانه بسبب تجديد مكتبة الحي.
وفي داخل الحافلة التي يصل طولها الى 40 قدما ولا يزيد عرضها عن 7 اقدام (القدم نحو 30 سم)، يقف الطلاب امام 8 شاشات كومبيوتر بعد انتهاء الدراسة. والحافلة التي بدأت في خدمة الحي في منتصف شهر سبتمبر الماضي، تشكل ايضا محورا لاسلكيا لأي شخص يريد احضار جهاز كومبيوتر محمول مجهز بتقنيات «واي فاي» ويريد استخدام الانترنت.
وقد بدأت مكتبات الاحياء و4 مكتبات متنقلة التي حلت محل 4 مكتبات تم اغلاقها، في تقديم خدمات لاسلكية الى الرواد الذين يحضرون اجهزة الكومبيوتر الخاصة بهم. وهذا دليل على التقدم في شبكات المكتبات. واكدت جيني كوبر رئيسة قطاع المكتبات انه سيبدأ قريبا تطبيق العديد من التقنيات الاخرى.
واوضحت كوبر ان هذه «خطوة سهلة نسبيا بالنسبة للمكتبات، وهي تجعلنا اكثر تقبلا من جانب افراد الجمهور الذين يريدون الحضور واستخدام مكتبتنا عن طريق اجهزة الكومبيوتر الخاصة بهم». وبالرغم من وقوع بعض المشاكل، فإنها اكدت ان نظام اللاسلكي والمكتبات المتنقلة اظهرت استمرار الشبكة في تحقيق التقدم.
* خدمات مكتبية وقالت ان احد الاهداف الرئيسية للمكتبة هو التأكد من ان التكنولوجيا متاحة للجميع وان بامكانهم القدرة على استخدامها. واضافت ان ملكية الكومبيوتر المحمول واسعة الانتشار عبر الحي. وبنهاية شهر يناير المقبل تنوي المكتبة استبدال كل اجهزة الكومبيوتر في 21 فرعا. ثم تنوي، اعتمادا على توفر الموارد، زيادة عدد اجهزة الكومبيوتر المتوفرة للرواد.
وكان العديد من الرواد قد اشتكوا من ان عدد اجهزة الكومبيوتر المتوفرة في المكتبات محدودة، ففي بعض الفروع لا يزيد عددها عن ثلاثة او اربعة اجهزة يمكن عن طريقها استخدام الانترنت. ويصل مجموع اجهزة الكومبيوتر المتوفرة في فروع المكتبات المنتشرة في الحي 235 جهازا العديد منها مخصص للبحث عن الكتب، او لاستخدام العاملين في المكتبات.
ومن بين الخدمات الجديدة التي ستقدمها في الشهور المقبلة موقع متخصص على الانترنت للمكتبة، يضم محرك بحث متقدما للغاية والعديد من الخدمات الاخرى، يمكن للناس الاطلاع على المراجع وارشيف الصحف مجانا.
وقد بدأ المشروع اللاسلكي ببرنامج تجريبي في المكتبة في جورجتاون في الربيع، وفي الشهور التالية تم توسيعه بكلفة لم تزد على 1200 دولار لكل فرع و6 الاف دولار لمكتبة «كينغ».
ولاحظ العاملون في المكتبة زيادة مطردة في عدد الاشخاص الذين يستخدمون الانترنت. وينتقل مايكل اليبرانديني وهو صحافي بالقطعة من حي فولز تشيرش ما بين ثلاث الى خمس مرات اسبوعيا لمكتبة كينغ. وكان يستخدم الاتصال اللاسلكي منذ اوائل الشهر الماضي، ويصفها بأنها وسيلة مريحة ويعتمد عليها». واضاف اليبر انديني «بما انني احتاج لاستخدام الكتب، والدوريات والانترنت لاجراء ابحاث، فإن الاتصال اللاسلكي يتيح لي ان اكون في أي مكان في المكتبة وانا احمل جهاز الكومبيوتر المحمول ولا احتاج حجز وقت لاستخدام كومبيوتر المكتبة والعثور على مكتب.

* خدمة «واشنطن بوست» خاص بـ «الشرق الأوسط»
* أولى المكتبات المتنقلة ظهرت في أميركا قبل قرن
* المكتبات المتنقلة ليست سوى حافلات نقل حولت مقصورتها الى مكتبة تضم رفوفا مليئة بالكتب، ومواقع لجلوس بعض الزوار اثناء توقف الحافلة في المدن الصغيرة او الأرياف.
وقد افتتحت اول مكتبة متنقلة في الولايات المتحدة قبل اكثر من قرن، بجهود ماري ليميست تيتكومب عام 1905 التي كانت في الثامنة والاربعين من عمرها اثناء عملها كعاملة مكتبة في مكتبة بلدية واشنطن الحرة في ماريلاند. وكانت تيتكومب التي توفيت عام 1932 شديدة الاهتمام بايصال خدمات المكتبة الى افراد الجمهور البعيدين الموجودين ضمن حدود البلدية، ولذلك خططت لتخصيص عربة لمكتبة متنقلة، أمكن لأفراد الجمهور استعارة الكتب منها وقراءتها في بيوتهم.
المصدر : موقع جريدة الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?se...article=398767

[د.محمود قطر]

تعتبر المكتبات المتحركة (أو المتنقلة) من الأساليب التسويقية الحديثة في مجال خدمات المعلومات ، حيث تهدف إلى إيصال خدمات المعلومات للأماكن المحرومة "ثقافياُ" دون الدخول في مشاكل "التكاليف الرأسمالية" لإنشاء مكتبات ثابتة (مباني، تجهيزات، مرافق، عمالة..) ، وتتميز هذه النوعية من المكتبات بعدم حاجتها إلى تجهيزات خارجية إذ أنها تكون مجهزة بالأثاث اللازم لتقديم خدمة الإطلاع الداخلي (مقاعد، طاولات، خزانات للكتب والمراجع ..) بالإضافة إلى إمكانية تجهيزها بأجهزة متنقلة للعرض السينمائي . وقد بدأت المكتبة المتنقلة الأولى -بجمعية الرعاية المتكاملة- في تقديم الخدمة المكتبية عام 1985 ، أما المكتبة المتنقلة الثانية فبدأت خدماتها عام 1995 .

تعتمد فكرة المكتبة المتنقلة الدخول إلى المناطق المحرومة من المكتبات العامة، فقد شهدت المكتبات المتنقلة العام (2001) ومع إنطلاق مهرجان القراءة للجميع القيام ببرنامج مكثف مع بداية الموسم الصيفي لها حيث واصلت رحلاتها المكوكية داخل نطاق القاهرة الكبرى وإنتقلت إلى : مراكز شباب حلوان والجزيرة وبولاق والزاية والساحل ، ومدينة الهايكستب ، وكانت تسهل عمليات القراءة الحرة لروداها داخل المراكز التي تزورها خاصة وأن العمل بها يبدأ من الساعة الثامنة صباحاً ، وبلغ متوسط عدد المترددين على المكتبة المتنقلة 70 متردداً ، بالإضافة إلى ذلك تعمل المكتبة على مناقشة القصة أو الكتاب بعد القراءة ، وتنظيم المسابقات وعرض أسئلة مستقاة من المواد المقروءة وتوزيع الهدايا والجوائز على الفائزين ، وتنظيم بعض الأنشطة الفنية كرسم بعض اللوحات والمناظر الطبيعية والسياحية ، مع طرح بعض الألعاب الموجودة لديها مثل : السلم والثعبان أو لعبة التكوين كوسائل للترفيه ([1]).

[1] - جمعية الرعاية المتكاملة . التقرير السنوي 2001 : اجتماع الجمعية العمومية رقم 24 . القاهرة : جمعية الرعاية المتكاملة ، ( 2002 ) . ص 15

المصدر: كتاب تسويق خدمات المعلومات بجمعية الرعاية المتكاملة / محمود قطر

[د. صلاح حجازي]

الاخ الغالي الاستاذ / محمود قطر

كل عام وانتم بخير ، واشكرك على الموضوع الذي مايزال يذكرنا بمجال العمل و الامكانيات التي يمكن ان تتاح، لي رجاء خاص :
هل يمكن تغيير كلمة " نقالة" و استبدالها بكلمة متنقلة مثل ما اشرت به في الجزء الثاني.
وذلك لاتباط الكلمة في مصر بالنقالة التي تحمل المرضى.
وفقككم الله دائما للامام
اخوك
صلاح

[د.محمود قطر]

أخي الحبيب / الأستاذ صلاح حجازي
شكراً لمتابعتكم الكريمة ، ومشاركاتكم التي تثري "اليسير" بما تحويه من فكر مهني متطور ، كما أود منكم ما هو أبعد من التذكر بتجربتكم في إدارة "مكتبة المعادي العامة"كبرى مكتبات جمعية الرعاية المتكاملة ..

الموضوع الذي مايزال يذكرنا بمجال العمل و الامكانيات التي يمكن ان تتاح،

فكما تعلمون فإدارة المعرفة تعني -من ضمن ما تعنى به- باختزان ونشر المعرفة الضمنية والتي تشمل :التجارب والأفكار والقيم والاتجاهات .. إلخ مما تحويه الذاكرة الإنسانية ..
فلا تحرمنا من الاستفادة بتجربتكم في إدارة المكتبات العامة بمصر ، وفقكم الله في خطونكم الجديدة في إدارة المكتبات الجامعية (الخاصة) ..

تحياتي ومحبتي للجميع

[د. صلاح حجازي]

اخي الحبيب الاستاذ / محمود

تحية مباركة في هذه الايام الكريمة
وحين ذكرت الامكانيات لم اتذكر الا التجرية التي قمت انت بها في سرس الليان عام 1978 وهي تجهيز سيارة الكتب و الذهاب بها الي قرى محافظة المنوفية ، و قد كان لي الشرف بان صاحبتكم في احدى المرات لرصد هذه الظاهرة، و تذكرت ايضا الاعلان عنها بواسطة آئمة المساجد بعد كل آذان ان سيارة الكتب سوف تصل الي القرية، وتذكرت ايضا الاقبال غير العادي من اهل القرية المتعطشين للقراءة و الكتب.
هذا فقط ما تذكرته .
في كل الاحوال فأن جهودكم واضحة و بصماتكم مؤثرة في مجال المكتبات و المعلومات و نحن جميعا نفخر بالاستاذ و الاخ و الزميل و الرفيق محمود قطر.
بارك الله فيكم و و فقككم لما فيه الخير و المنفعىة
صلاح

[د.محمود قطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح حجازي

اخي الحبيب الاستاذ / محمود

تحية مباركة في هذه الايام الكريمة
وحين ذكرت الامكانيات لم اتذكر الا التجربة التي قمت انت بها في سرس الليان عام 1978 وهي تجهيز سيارة الكتب و الذهاب بها الي قرى محافظة المنوفية ، و قد كان لي الشرف بان صاحبتكم في احدى المرات لرصد هذه الظاهرة، و تذكرت ايضا الاعلان عنها بواسطة آئمة المساجد بعد كل آذان ان سيارة الكتب سوف تصل الي القرية، وتذكرت ايضا الاقبال غير العادي من اهل القرية المتعطشين للقراءة و الكتب...

صلاح

أخي الفاضل وزميل الدراسة والعمل / صلاح حجازي
أستأذنكم في استكمال التجربة التي ذكرتموها والتي يقترب عمرها من ثلاثين عاماً ..
تبدأ أحداث القصة بمشروع قدمه السيد أ.د. عبد الستار الحلوجي (أستاذ المكتبات بجامعة القاهرة والحائز على جائزة فيصل العالمية) للمركز الأقليمي لتعليم الكبار ASFEC ومقرة مدينة سرس الليان بمحافظة المنوفية .
وتم تمويل المشروع وتقديم الدعم اللوجيستي من المركز ، وقام الدكتور الحلوجي بالإشراف العام وكان فريق العمل مكوناً منكم ومن مجموعة من طلاب دفعة 1979 وأحد العاملين بالمركز .
وكان الفريق مسئولاً عن : اختيار وشراء المقتنيات ، تجهيز السيارة (وبالمناسبة كان تجهيزها بسيطاً يتناسب مع بساطة بيئة المستفيدين من التجربة) ، وتقديم الخدمة (استبيان المستفيدين والترويج للتجربة وإعارة وتسجيل ومتابعة رد الكتب) .

وكما ذكرت ، فقد كنا نعتمد على دور العبادة في الترويج لهذه التجربة (المساجد والكنائس) ، وكانت السيارة تبدأ رحلتها إما يوم الجمعة أو الأحد (حسب الظروف الاجتماعية للقرية المطلوب زيارتها)، وتتخذ لها مقراً قرب منزل "العمدة" أو أحد كبار رجالات القرية ، ولا نتقوقع داخل السيارة ، بل نخرج منها لنتحاور مع المستفيدين ويحدث التواصل الثقافي والاجتماعي بيننا ، وكنا ندون -في دفتر بسيط- حركة الإعارة وبيانات المستعيرين ، ونحدد مواعيد الرد والتي عادة تكون بعد اسبوعين ، وأثناء تواجدنا وسط المستفيدين ، كنا نقوم بعمل استبيانات سريعة عن اتجاهاتهم وميولهم القرائية ، لنجدد بها مقتنيات هذه التجربة .
وعلى ما أذكر ، فعند نهاية التجربة ، تم توزيع المقتنيات على التجمعات الثقافية بالقرى المزارة ، بل في بعض الأحيان وزعت على المستفيدين ..

ولموضوع اختيار وشراء المقتنيات قصة طريفة أُذيل بها مشاركتي كمرفقات تحت عنوان "المهمة الصعبة" ، وكانت لهذه التجربة دروساً مستفادة ، منها :

• أن الأفكار الرائدة يمكن تحقيقها بأبسط المكونات .
• أن للقراءة مكانة خاصة لدى شعوبنا ، ووقتما توافرت لها (مكاناً وزماناً) ، واُختيرت المواد المقروءة بعناية، وقُدمت وفقاً لرغبات واحتياجات المستفيدين ، إزداد الإقبال على القراءة.
• أن التمويل (أو البعد الاقتصادي بشكل عام) لم يكن أبداً عائقاً أمام نشر القراءة .
• أن لشخصية القائد في العمل دوراً كبيراً في إنجاز مهامنا وخدماتنا وأنشطتنا كمكتبيين ومعلوماتيين.
• أن منهج "فريق العمل" نحتاجه في مهنتنا ، ونحتاج لتأصيله ، والتدريب عليه ، وهو مفتاح نجاحنا.
• أن أساليب الترويج للقراءة يجب أن تعتمد على مفردات البيئة التي نتوجه إليها، ويجب أن نستلهم من البيئة -المراد خدمتها- أشكال هذا الترويج .

شكر خاص لأستاذنا الفاضل والعالم الجليل السيد أ.د. عبد الستار الحلوجي على ما قدمه -ويقدمه- للمكتبات ، صاحب الفضل -بعد الله- في نجاح هذه التجربة ، تجربة المكتبة المتنقلة بالمناطق الريفية .

وشكراً لكم على استحضارها من مخزن الذكريات ..
تحياتي ومحبتي للجميع

[د. صلاح حجازي]

الاخ العزيز الاستاذ / محمود قطر

بمناسبة ذكر استاذنا الفاضل أ.د. عبد الستار الحلوجي ، فيرجع اليه ايضا الفضل الاول بعد الله في تدريبنا و الاشراف علينا عمليا و فنيا و اداريا في هذه الفترة في سرس الليان(1978)، و كلما تذكرنا اي تجربة في العمل تذكرنا حكمته و اسلوب ادارته للازمات واختيار ايسر و اسهل الحلول للمضي قدما
فشكرا جزيلا للاستاذ الدكتور و الاخ الاكبر عبد الستار الحلوجي ، وشكرا لك لاتاحة هذه الفرصة لاعادة بعض الفضل الي اهله.
وفقككم الله للمنفعة و الفائدة.

[وصال المجد]

الأساتذة الفاضلون محمود قطر و صلاح حجازي
تجارب رائعة شكرا لمن أزاح الستار عنها
نأمل أن تعرضوا لنا كل تجاربكم في هذا المجال حتى نستفيد منها في تنمية هذا الجانب الغائب في المملكة
وفقكم الله لكل خير

[د.محمود قطر]

أختنا الفاضلة / وصال المجد
كل هذه المشاركات والمداخلات ، وما تضمه من "عصارة" الفكر في مجال المكتبات والمعلومات ، ومن الآراء المهنية ، والتجارب ، والخبرات السابقة ..إلخ من "معرفة ضمنية" ، تهدف منتديات اليسير -بإيجاز شديد- إلى تجميعها وإتاحة الفرصة لتداولها بين منتسبي المجال (المتحدثين بالعربية) ..
فشكراً للقائمين على اليسير ، ولكل من شارك في إخراج هذه المنتديات للواقع ، ولكل من يشارك في تطويرها باستمرار ..
والشكر موصول لكل مشارك بجديد ومفيد في مجال المكتبات والمعلومات

تحياتي ومحبتي للجميع

[أم حبيبـة]

جزاك الله خيرا استاذ / محمود علي نقل تلك المجهودات المبزوله للإرتقاء بعقولهم بالخارج

آملين ان تطبق عندنا


اما عنك و عن استاذ / حجازي
مــــــا شـــــــــــــــاء الله تبارك الله

اللهم ادم تلك الصحبه في الخير اللهم آمين


بسسسس تعليق بسيط احم احم

أن للقراءة مكانة خاصة لدى شعوبنا ، ووقتما توافرت لها (مكاناً وزماناً) ، واُختيرت المواد المقروءة بعناية، وقُدمت وفقاً لرغبات واحتياجات المستفيدين ، إزداد الإقبال على القراءة

بالفعل هذة هي النقطه التي يجب ان نضع ايدينا عليها و نطبقها
حاولت اختار جزئيه من الجمله لكي احددها اكثر وجدت انها جمله لا تجزيء لانها جمله متكامله
ووووووووبس خلاص


هههههههه
وانا كمان تلميذة للاستاذ الفاضل / عبد الستار الحلوجي صبحهه الله بكل خير و جزاه عنا كل خير بالفعل استاذ محفور في الذاكره و نقش بداخلنا امور عديده جزاه الله عنا كل الخير

[أم حبيبـة]

كنت لم اقرء بعد المهمة الصعبه

وتتوالى الأحداث .. حتى عدنا للهيئة فوجدت الزملاء وقد ألتفوا حولنا –في مشهد رائع- وهم يحملون الأسياخ التي تمنع بطاقات الفهرسة من السقوط من أدراجها .. ويهتفون ملوحين بها ..
بالروح .. بالدم نفديك يادكتور!!

ههههههههههههههههه

اعتذر عن الضحك المتواصل بس ما شاء الله اسلوبك روعه

جزاك الله خيرا علي تلك البسمه التي بداخلي

[د.محمود قطر]

أختنا الفاضلة / أم حبيبة
بشأن إشارتك التي وردت في المداخلة السابقة ..

جزاك الله خيرا استاذ / محمود علي نقل تلك المجهودات المبذوله للإرتقاء بعقولهم بالخارج .. آملين ان تطبق عندنا ..

أود أن أطمئنك .. أن الجهود تتواصل .. وهي بالفعل طُبقت بمصر .. وتطبق حالياً ببعض الدول العربية .. وبالفعل فمنطقتنا العربية تشهد "حراكاً معلوماتياً " .. سواء في البرمجيات أو العتاد في مرافق المعلومات على اختلاف أنواعها ( مكتبات جامعية ، مدرسية ، عامة ، متخصصة ..إلخ) . لكن يتبقى علينا كمهنيين متابعة هذه الجهود بالمزيد من العطاء في تقديم خدمات معلومات متميزة وكسب احترام المستفيدين والحصول على رضائهم ..

تحياتي ومحبتي للجميع